حلقه واحده
حلقه واحده من برنامج الطبعه الاولى للاستاذ احمد المسليمانى خلتنى احس بجبال التفاهه الى احنا بقينا عايشين وسطيها وببحور الهيافه الى احنا قايمين نايمين نشرب منها
البرنامج قبل كده تكلم عن العالمه العظيمه سميره موسى
لكن بما ان انا اعرف عن الشخصيه العظيمه دى كتير فمهتمش قوىى
من اسبوع كده اتذاعت خلقه من البرنامج اتكلم فيها عن الدكتور يحيى المشد
طبعا انا فى دماغى ان يحيى المشد ده عالم وخلاص
جهل بقى بعيد عنكم
لما الاستاذ احمد ابتدى يروى قصة حياته الى انتهت بااغتياله
انتبهت قوىى
حسيت بهزه جوايا
وقف كده لو سمحت
لحظه
احنا عندنا شخصيات عظيمه كده
او كان عندنا
هل يا ترى حد تانى من جيلى او الجيل الى بعد جيلى يعرف الراجل ده
يعنى لو جيبت ابن عمى الى فى تالته اعداى وقولتله تعرفى مين هو يحيى المشد هيعرفه زى ما بيعرف تامر حسنى ولا عادل امام
وسؤال بقى اهم نط فى دماغى
ايه هو بقى مفهوم النجوميه من وجهة نظر المجتمع الى احنا عايشين فيه
متهيالى عندنا
لازم علشان تكون نجم يبقى تبقى حاجه من التلاته
يا مغنى
يا مثل
يا لعيب كوره
هم دول النجوم بس من وجهة نظرنا
وللاسف مش ده احنا السبب فيه
السبب فى الاعلام الى مورهوش غير الفن والفنانين
انا والله مش بتفه من دور حد
ولا بتريق على حد
لكن لما اسمع عن حرب بين منتج واسرة ليلى مراد علشان مسلسل بيتعمل عنها
وانا من عشاق فن ليلى مراد على فكره
ولما يتعمل مسلسل عن سعاد حسنى ولا عبد الحليم حافظ ولا غيره وغيره
ليه عندنا محدش بيهتم انه يعمل سيرة حياة عالم من العلماء الى قضوا حياتهم فى خدمة مصر وماتوا برضه بسبب حبهم لمصر
بلاش كده
ليه لما تيجى ذكرى فنان مطرب ولا ممثل يقعد التلفزيون يعيد ويزيد فى اعماله ويجيب تاريخ حياته ويمجده كانه فتح عكا ولا انتصر فى عين جالوت
والناس الى عاشت وماتت فى سبيل هدف ورساله يتنسوا بالشكل المهين ده
لا ذكرى ولا احتفال ولا حتى كلمه
منتهى الظلم والافترا صراحه
مش معقول تكون هايفه اشهر من سميره موسى
فى مصلحة مين وعلشان ايه ان نجومنا الحقيقه نورها ينطفى بايدنا احنا
اكيد فى مصلحة اى حد الا احنا
احنا الى غرقنا للاسف فى مسلسل مستمر من السخافه والسطحيه مش عارفين نتخلص منه
او مش عايزين نتخلص منه
اسرائيل عمرها مافكرت تغتال مغنى ولا ممثل ولا رقاصه
وده ان كان يدل على وحشية العالم دى فهو برده يدل على بعد نظرهم واعترافهم بالقيم والنجوم الحقيقيه الى احنا مش قادرين نعترف بيهم
اسرائيل وصلت للحقيقه الى احنا مش عارفين نوصلها ولا هنوصله طول ما اهتمامنا هيفضل منصب على حد واحد واتجاه معين
ومش عارفه احنا هنفضل نايمين فى العسل كده لامتى ولا على راى يسوف شعبان فى الضوء الشارد
عايمين فى مية البطيخ
حلقه واحده من برنامج الطبعه الاولى للاستاذ احمد المسليمانى خلتنى احس بجبال التفاهه الى احنا بقينا عايشين وسطيها وببحور الهيافه الى احنا قايمين نايمين نشرب منها
البرنامج قبل كده تكلم عن العالمه العظيمه سميره موسى
لكن بما ان انا اعرف عن الشخصيه العظيمه دى كتير فمهتمش قوىى
من اسبوع كده اتذاعت خلقه من البرنامج اتكلم فيها عن الدكتور يحيى المشد
طبعا انا فى دماغى ان يحيى المشد ده عالم وخلاص
جهل بقى بعيد عنكم
لما الاستاذ احمد ابتدى يروى قصة حياته الى انتهت بااغتياله
انتبهت قوىى
حسيت بهزه جوايا
وقف كده لو سمحت
لحظه
احنا عندنا شخصيات عظيمه كده
او كان عندنا
هل يا ترى حد تانى من جيلى او الجيل الى بعد جيلى يعرف الراجل ده
يعنى لو جيبت ابن عمى الى فى تالته اعداى وقولتله تعرفى مين هو يحيى المشد هيعرفه زى ما بيعرف تامر حسنى ولا عادل امام
وسؤال بقى اهم نط فى دماغى
ايه هو بقى مفهوم النجوميه من وجهة نظر المجتمع الى احنا عايشين فيه
متهيالى عندنا
لازم علشان تكون نجم يبقى تبقى حاجه من التلاته
يا مغنى
يا مثل
يا لعيب كوره
هم دول النجوم بس من وجهة نظرنا
وللاسف مش ده احنا السبب فيه
السبب فى الاعلام الى مورهوش غير الفن والفنانين
انا والله مش بتفه من دور حد
ولا بتريق على حد
لكن لما اسمع عن حرب بين منتج واسرة ليلى مراد علشان مسلسل بيتعمل عنها
وانا من عشاق فن ليلى مراد على فكره
ولما يتعمل مسلسل عن سعاد حسنى ولا عبد الحليم حافظ ولا غيره وغيره
ليه عندنا محدش بيهتم انه يعمل سيرة حياة عالم من العلماء الى قضوا حياتهم فى خدمة مصر وماتوا برضه بسبب حبهم لمصر
بلاش كده
ليه لما تيجى ذكرى فنان مطرب ولا ممثل يقعد التلفزيون يعيد ويزيد فى اعماله ويجيب تاريخ حياته ويمجده كانه فتح عكا ولا انتصر فى عين جالوت
والناس الى عاشت وماتت فى سبيل هدف ورساله يتنسوا بالشكل المهين ده
لا ذكرى ولا احتفال ولا حتى كلمه
منتهى الظلم والافترا صراحه
مش معقول تكون هايفه اشهر من سميره موسى
فى مصلحة مين وعلشان ايه ان نجومنا الحقيقه نورها ينطفى بايدنا احنا
اكيد فى مصلحة اى حد الا احنا
احنا الى غرقنا للاسف فى مسلسل مستمر من السخافه والسطحيه مش عارفين نتخلص منه
او مش عايزين نتخلص منه
اسرائيل عمرها مافكرت تغتال مغنى ولا ممثل ولا رقاصه
وده ان كان يدل على وحشية العالم دى فهو برده يدل على بعد نظرهم واعترافهم بالقيم والنجوم الحقيقيه الى احنا مش قادرين نعترف بيهم
اسرائيل وصلت للحقيقه الى احنا مش عارفين نوصلها ولا هنوصله طول ما اهتمامنا هيفضل منصب على حد واحد واتجاه معين
ومش عارفه احنا هنفضل نايمين فى العسل كده لامتى ولا على راى يسوف شعبان فى الضوء الشارد
عايمين فى مية البطيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق